ابراهيم بن عبدالعزيز بن ابراهيم آل حامد
ولد وترعرع في مدينة الدرعية
ودرس مراحله التعليمية فيها
حيث حصل درجة البكالوريوس
و بدأ حياته العملية في جامعة الملك سعود
ثم مجلس الشورى وبعدها وزارة الداخلية
حيث شغل منصب
و بدأ حياته العملية في جامعة الملك سعود
ثم مجلس الشورى وبعدها وزارة الداخلية
حيث شغل منصب
مدير الإدارة العامة للشؤون الادارية والمالية
بالقوات الخاصة للأمن والحماية بوزارة الداخلية
و تم تزكيته في عام 1438هـجري
بالقوات الخاصة للأمن والحماية بوزارة الداخلية
و تم تزكيته في عام 1438هـجري
(عميد لأسرة السادة الأشراف آل حامد أهل النعمية بالدرعية)
ومنذ نعومة اظافرة وهو محب للتراث و باحث فيه
حتى وصل مرحلة يتتبع مواطن أسرته و توثيق نسبها
وسكنها وادي (النعمية) المعروف حاليا (بالعلب) في مدنية الدرعية
شمال (غصيبة) على أعالي وادي حنيفة
وقد واجه قله في المدونين خلال القرن الثاني عشر
وفقدان الكثير من الوثائق والمخطوطات
حتى وصل مرحلة يتتبع مواطن أسرته و توثيق نسبها
وسكنها وادي (النعمية) المعروف حاليا (بالعلب) في مدنية الدرعية
شمال (غصيبة) على أعالي وادي حنيفة
وقد واجه قله في المدونين خلال القرن الثاني عشر
وفقدان الكثير من الوثائق والمخطوطات
حيث بدأ رحلة توثيق نسب الأسرة من عام1431هـجري
بجمع كثير من المعلومات وحضور اغلب اجتماعات الأسر الشريفة
والتواصل مع عدد من كبار من الباحثين في الأنساب
من نقابة السادة الأشراف آل البيت بالعراق
ورابطة آل البيت باليمن
ونسابة المخلاف السليماني
والسادة أشراف الحجاز و الأردن وفلسطين و سوريا
بجمع كثير من المعلومات وحضور اغلب اجتماعات الأسر الشريفة
والتواصل مع عدد من كبار من الباحثين في الأنساب
من نقابة السادة الأشراف آل البيت بالعراق
ورابطة آل البيت باليمن
ونسابة المخلاف السليماني
والسادة أشراف الحجاز و الأردن وفلسطين و سوريا
وتحقق له ذلك بعد الوصول لعدد من الوثائق والمخطوطات
التي ذكر فيها عن الأسرة وموطنها بأنها أسرة شريفة حسنيية
حيث صدر له بعدها مشجر و إقرار لأسرته
وتم التصديق عليها وتسجيلها
في الهيئة الدولية للأنساب والأرشفة العربية و الأوربية
في المملكة البريطانية
ولا يزال مستمر في البحث و التوثيق
التي ذكر فيها عن الأسرة وموطنها بأنها أسرة شريفة حسنيية
حيث صدر له بعدها مشجر و إقرار لأسرته
وتم التصديق عليها وتسجيلها
في الهيئة الدولية للأنساب والأرشفة العربية و الأوربية
في المملكة البريطانية
ولا يزال مستمر في البحث و التوثيق